استطاعت الكتيبة القضاء على الحراس و استولوا على مركباتهم ، اتجهت الكتيبة التي أتمت خدعة خزام (بعدما أقنعهم بها كاظم أبو ديم إذ لا سبيل آخر سوى المواجهة بعدما ضيقوا عليهم وهدموا معاقلهم و حرقوا مخازنهم ) إلى مدينة اﻷقبية ، هاجموا بواباتها ، و لم يستطع أي من الحراس -البذات المملوءة بالهواء الصمود أمام الكتيبة و خاصة بعدما ظهر خواؤهم .
واصلت الكتيبة التقدم داخل المدينة ، لم يشهد تقدمهم إحجام و لم تعرف عيونهم تلاحظ ، واصلوا التحرك حتى سيطروا على المنطقة اﻷولى (مدينة اﻷقبية بها آلاف اﻷحياء لكل منها خلية إلكترونية مركزية تتحكم بها ، حي واحد -خلية واحدة ، اﻷمر الذي يعلمه خزام جيدا فقد اهتم بمعرفة المدينة أكثر من أقرانه في الكتيبة الذين اهتموا ببغضها) .
اتجه "خزام" و "أيهم" و "كنان" و "أشعب" و "أحنف "و "زافن" أصغرهم و أسرعهم ، إلى حجرة السائل اللاودي ، لقد زادت إجراءات اﻷمان داخلها فأطلقت غازات سامة أحكم اﻷفراد إغلاق خوذاتهم ، لكن الغرفة استمرت في نشر الغاز ، كان الهدف تفريغها من أى غاز يشتعل و بخاصة الأكسجين ، لكن لم يكن هدف خزام تدمير الخلية بل تدجينها ، توجه خزام نحو مركز الخلية حيث تتعقد و تتجمع تغصناتها ، كان السائل مغطى باﻷنابيب التي تحميه ، لكن ليس من مهندس بارع كخزام ، وصل خزام إلى الوحدة الصلبة واستبدلها بأخرى أعاد برمجتها ، أصبحت المنطقة 0 اﻵن تحت سيطرتهم ، الآن يمكنهم استخدام الهولوجرام ، وموجات الاتصال بالدماغ للتواصل مع سكان اﻷقبية ، لقد فعلها خزام ، احتل مدينة اﻷقبية ، لكنها مازالت خلية واحدة .
واصلت الكتيبة التقدم داخل المدينة ، لم يشهد تقدمهم إحجام و لم تعرف عيونهم تلاحظ ، واصلوا التحرك حتى سيطروا على المنطقة اﻷولى (مدينة اﻷقبية بها آلاف اﻷحياء لكل منها خلية إلكترونية مركزية تتحكم بها ، حي واحد -خلية واحدة ، اﻷمر الذي يعلمه خزام جيدا فقد اهتم بمعرفة المدينة أكثر من أقرانه في الكتيبة الذين اهتموا ببغضها) .
اتجه "خزام" و "أيهم" و "كنان" و "أشعب" و "أحنف "و "زافن" أصغرهم و أسرعهم ، إلى حجرة السائل اللاودي ، لقد زادت إجراءات اﻷمان داخلها فأطلقت غازات سامة أحكم اﻷفراد إغلاق خوذاتهم ، لكن الغرفة استمرت في نشر الغاز ، كان الهدف تفريغها من أى غاز يشتعل و بخاصة الأكسجين ، لكن لم يكن هدف خزام تدمير الخلية بل تدجينها ، توجه خزام نحو مركز الخلية حيث تتعقد و تتجمع تغصناتها ، كان السائل مغطى باﻷنابيب التي تحميه ، لكن ليس من مهندس بارع كخزام ، وصل خزام إلى الوحدة الصلبة واستبدلها بأخرى أعاد برمجتها ، أصبحت المنطقة 0 اﻵن تحت سيطرتهم ، الآن يمكنهم استخدام الهولوجرام ، وموجات الاتصال بالدماغ للتواصل مع سكان اﻷقبية ، لقد فعلها خزام ، احتل مدينة اﻷقبية ، لكنها مازالت خلية واحدة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق